إلى هذا الحد وصل الاستهتار بزوجين شابين قاما بتصوير ليلة دخلتهما على شريط فيديو وهما يمارسان العلاقة الحميمة لمدة خمسين دقيقة.
الشريط المصور انتشر بسرعة البرق بعد أن تركته الزوجة في الفندق الذي جمعها بزوجها، وقام بسرقته أحد العاملين بالفندق، وما لبث أن انتشر الفيديو على شبكة الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
البعض قال إن إدارة الفندق هي من رصدت كاميرا للزوجين، ولكن بعد انتشار الفيلم بالكامل تأكد للجميع بأن لا احد يعلم بوجود الكاميرا إلا الفتاة حيث كانت تقوم بتعديلها وتثبيتها بين الحين والآخر.
وفي النهاية قامت وحدة مكافحة الجرائم الأخلاقية بتوجيه تهمة نشر بانتشار هذا الشريط علما بان الزوج أنكر معرفته لما قامت به زوجته.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire