ذكرت مصادر مطلعة أن الحكومة التونسية «حصلت على معلومات استخباراتية مهمة عن نوايا وأهداف واستعدادات وتحرّكات أنصار
الشريعة جعلتها تحسم موقفها في اتجاه المواجهة، خاصة أن التنظيم بات يجعل من الخيمات الدعوية والمساجد فضاءات لتجنيد الشباب ممن لا تتجاوز أعمارهم الخامسة والعشرين».
و نقلت صحيفة "البيان" الاماراتية عن المصادر قولها ان «هناك من المتشددين التونسيين من يتلقون تدريبات على القتال في مخيمات تابعة لأنصار الشريعة ولتنظيم القاعدة في ليبيا، خاصة في قاعدة الوطية غربا وفي مدن درنة والبيضاء وشحّات».
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire